لأنها مهنة جديدة، لا يعلم عنها الناس الكثير، ومثل كثير من المهن الحرة، يمكن أن يؤدي البناء المستقل إلى الانعزال، وهو ما قد يسبب ضغوطا على الشخص إن لم يفهمه المقربون منه.
إضافة إلى العمل في محيط تقني وجديد نسبيا (الأنترنت)، يزاول البناؤون المستقلون عدة مهام في الوقت نفسه: التطوير، التصميم، التسويق، الكتابة، إدارة الحسابات الاجتماعية...
وأصعب ما على المقربين من الباني المستقل أن يفهموه أن أغلبية البنائين المستقلين لا يحصلون على ما يكفي لضمان عيش كريم، والذين نجحوا في ذلك، يكونون قد أمضوا شهورا وسنوات من التعلم والعمل على بناء مشاريعهم الخاصة.
يهدف هذا الموقع إلى إبراز مهنة الباني المستقل عبر تعريف الجمهور بها. وبمجرد قراءتك لهذه الأسطر، فأنت تساعد آلاف البنائين المستقلين الذين يسعون كل يوم إلى إنشاء أفضل الخدمات على الأنترنت.
غالبا ما يطور الباني المستقل مشاريعه الخاصة وإن لم يكن خبيرا في التطوير.
غالبا ما يصمم الباني المستقل مشاريعه الخاصة وإن لم يكن خبيرا في التصميم.
التسويق جزء مهم من عمل الباني المستقل، فلبيع مشاريعه، يحتاج إلى ترويجها وإشهارها
يمكن للباني المستقل أن يستخدم أدوات تغنيه عن برمجتها من الصفر كمنصات إدارة المحتوى والقوالب الجاهزة. وكلما اختصرت الوقت كانت أفضل.
تويتر أفضل منصة معروفة، لكن يمكنهم استخدام أخريات: يوتيوب، ريديت، أنستغرام...
عليهم إبراز مشاريعهم ضمن نتائج البحث بأنفسهم
بالعربية: العائد الشهري / السنوي المتجدد. وهو ما يحصل عليه الباني المستقل كل شهر أو سنة كعائد متكرر.
بالعربية: تحصيل دخل وفق نموذج الرامن، وبكلمات أوضح: تحصيل ما يكفي من دخل لضمان عيش أدنى
بالعربية: البرمجيات كخدمة، وهي برامج مقدم عبر الأنترنت، وغالبا ما توفر مقابل اشتراك متجدد، ما يسمح لأصحابها بالحصول على دخل دائم ودوري.
عدد الأشخاص الذين يلغون اشتراكهم في مشروع ما
نسخة من البرنامج قابلة للاستخدام، تقدم بمميزات وخصائص محدودة
بالعربية: مؤشرات الأداء الرئيسية. وهي مؤشرات رقمية تسمح بقياس الأداء، مثل العدد اليومي للزوار.
by Thomas Sanlis